خدمات و كورسات التسويق م. أحمد عنقاوي | كون ثروتك
تًحْسَنَ الوُضوءَ+ تخرج من بيتك لا تُريدُ إلَّا الصَّلاةَ = كُلَّ خُطْوَةٍ في الذَّهابِ إلى الصلاة تَحُطُّ عمك بها خَطيئَة أو يرَفَعَك اللهُ بها درجةً في الأجرِ والثَّوابِ
صلاتك في الجماعة = ضعف أجر صلاتك منفردًا بسبع وعشرين درجة.
جلوسك بعد الانتهاء من الصلاة في نفس مكان صلاتك + ما لم يُفْسِدْ وُضوئك + ما لم ترْتَكِبْ مَعصيةً كَأَنْ تًؤذيَ أحدًا،+ ما لم يَصْدُرْ عنك ما يَتَأَذَّى به بَنو آدَمَ أو الملائِكَةُ = الملائكةُ تَستغفِرُ لك، وتَدعو لك بهذا الدُّعاءِ " اللَّهُمَّ صَلِّ عليه، اللَّهمَّ ارْحَمْهُ"
تجلس في المَسجِدِ تنْتَظِرُ الصَّلاةَ = تأخُذُ أَجْرَ الصَّلاةِ وثوابَها
حرصك على صلاة الفجر وصلاة العصر مع الجماعة = عُلو منزلتك عند الله + يباهي بك الله عزَ وجل عند ملائكته .
صلاتك مع الجماعة = أفضل من صلاتك منفردًا بسبع وعشرين درجةً.
كلما زادت مشقتك في عبادة الله = زاد أجرك وثوابك عند الله تعالى.
المشي إلى الصلاة = مصدر إضافي للحسنات .
انتظارك للصلاة مع الإمام = سبب لزيادة الأجر والحسنات
صلاة الفجر = أفضَلَ مِن غيرها من الصلوات، كونِها عَقِيبَ النوم الَّذي فيه راحةٌ للبدنِ، وكذلك إذا كان فيها بُعدُ المَمْشى تكونُ أعظمَ أجرًا،.
سَبعةُ أصنافٍ مِن هذهِ الأُمَّة يُظلُّهم اللهُ في ظِلِّه ويَقيهم حَرارةَ الشَّمسِ يوم القيامة يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
الإمامُ العادِلُ، أي: حاكِم عادِل في رعيَّتِه يُحافِظ على حُقوقِهم، ويَرعى مَصالِحَهم، ويَحكُم فيهم بشريعةِ اللهِ = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
شابٌّ نَشَأ في عِبادةِ ربِّه، أي: مُجتهِدًا في عِبادةِ رَبِّه، مُلتزِمًا بطاعتِه في أمرِه ونهيِه = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
رجُل قَلبُه مُعَلَّق في المَساجدِ، أي: شَديد الحُبِّ والتَّعلُّقِ بالمساجدِ يَترَدَّد عليها ويُلازِم الجَماعةَ فيها = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
رَجُلانِ تحابَّا في اللهِ، أي: أحبَّ كُلٌّ منهما الآخَرَ في ذاتِ اللهِ تعالى وفي سَبيلِ مَرضاتِه واجتَمَعَا على ذلِك وتَفرَّقَا عليه = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
رَجُل طَلَبَته امرأةٌ ذاتُ مَنصِب وجَمالٍ، أي: دعَته لنَفْسِها امرأةٌ حَسْناءُ ذاتُ حَسَبٍ ونَسَبٍ، ومالٍ وجاهٍ، ومَركزٍ مَرموقٍ، فقال: إنِّي أخافُ اللهَ، أي: فيَمنعُه خوفُ اللهِ عن اقترافِ ما يُغضِبه = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
رَجُل تَصدَّق صدقةَ التَّطوُّعِ فأخْفَى صَدَقتَه حتَّى لا تَعلَم شِمالُه ما تُنفِق يَمينُه، أي: فبالَغَ في إخفاءِ صَدقتِه على النَّاسِ، وسَتَرَها عن كُلِّ شَيء حتَّى ولو كانَ شِمالُه رَجلًا ما عَلِمها = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
رَجُل ذَكَرَ اللهَ خاليًا، أي: تذكَّر عَظَمةَ اللهِ تعالى ولِقاءَه، ووقوفَه بَينَ يَدَيه، ومُحاسبتَه على أعمالِه حالَ كونِه مُنفرِدًا عن النَّاسِ ففاضَت عَيناه، أي: فَسالَت دُموعُه خَوفًا مِن اللهِ تعالى = يُظلُّه اللهُ في ظِلِّه ويَقيه حَرارةَ الشَّمسِ. يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّه
تصلي مع الجماعة في المسجد(أعتدت الذَّهابَ إلى المساجدِ) = يُعِدُّ لك الله منزلَ مِن الجنَّةِ كلَّما ذهَبت إلى المسجد، فيكونُ ذهابُك سببًا في إعدادِ منزلِ لك في الجنَّةِ
تسويتك للصف في صلاة الجماعة واعتدالك = سبب في تمام صلاتك وقبولها+ مصدر إضافي للحسنات.
قولك بعد الرفع من الركوع" ربَّنا ولك الحمَدُ، حَمْدًا كثيرًا طيِّبًا مُبارَكًا فيه " = يملأ الله ميزانك بالحسنات
الاغتسالِ والتَّطيُّبِ والخُروجِ لِصلاةِ الجمعةِ + تتطهر "كِقصِّ الظُّفرِ والشَّاربِ وحلْقِ العانةِ، وغيرِ ذلك" + تضع مِنَ الطِّيبِ الخاصِّ بك أو تضع مِن طِيبِ زوجتِك + تخرج فلا تُفرِّقُ بين اثنينِ "هذا إشارة إلى التَّبكيرِ" + تصلي نافلة + تُنصتُ إذا تكلَّمَ الإمامُ = غُفِرَ لك ما ارْتَكَبَته مِن الذنوب بين الجُمُعتَينِ مِن صَلاةِ الجُمُعةِ وخُطبتِها إلى مِثلِ الوقتِ مِن الجُمُعةِ الثَّانيةِ
تطهيرُ الفَمِ وتنظيفُ الأسنانِ عندَ لقاءِ الله في الصَّلاةِ (السِّواكِ ) = مَكرُمَةِ ومصدر إضافي للحسنات لأنه تطبيق سنة
ذكرك لله تعالى عند استيقاظك من النوم + وضوؤك للصلاة + قيام الليل أو صلاة الفجر = تنحل عقد الشيطان عليك + تصبح نشيطًا طيب النفس.