خدمات و كورسات التسويق م. أحمد عنقاوي | كون ثروتك
تعلمك لأمور دينك وتفـقهك فيه = حصولك على الخير العظيم من الله والنفع الكثير.
إذا أسلم اليهودي أو النصراني = (أجرٌ على إيمانه بموسى أو بعيسى عليهما السلام ، وأجرٌ على إيمانه بمحمد صلى الله عليه وسلم) .
العبد المملوك الذي يؤدي حق الله بعبادته + يؤدي حق سيده بما يكلفه = يضاعف الله له الأجر مرتين.
رجل يملك جارية فأدبها وربًاها تربية صالحة + علمها أمور دينها + أعتقها وتزوجها = يُضاعف الله له الأجر مرتين.
إسباغك الوضوء + صلاة ركعتين بخشوع كامل = يغفر الله لك ما تقدم من ذنبك.
الإحسان إلى الحيوانات = مصدر إضافي للحسنات + سبب لمغفرة الله تعالى ودخول الجنة.
طاعتك للرسول صلى الله عليه وسلم فيما أمر ونهى = طاعتك لله تعالى تؤجر عليها
طاعتك لأوامر الدولة وأنظمتها وقوانينها (لولاة الأمر)= طاعَةِ المولى سبحانه وتعالى ومِن طاعةِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
خروج المرأة الحائض لصلاة العيد= حصول المرأة على الخير، الأجر العظيم ودعوة المسلمين.
قولك " لا إله إلا الله" مخلصًا من قلبك تبتغي بها وجه الله = يحرمك الله على النار.
إقامتك للصلوات الخمسة = يمحو الله بها خطاياك وذنوبك.
حرصك على صلاة الفجر وصلاة العصر = سبب لنيل شرف رؤية الله تعالى.
إماطتك للأذى عن الطريق = يشكر الله لك عملك + يغفر الله لك ذنوبك.
صلاتك مع الجماعة = أفضل من صلاتك منفردًا بسبع وعشرين درجةً.
كلما زادت مشقتك في عبادة الله = زاد أجرك وثوابك عند الله تعالى.
المشي إلى الصلاة = مصدر إضافي للحسنات .
انتظارك للصلاة مع الإمام = سبب لزيادة الأجر والحسنات
صلاة الفجر = أفضَلَ مِن غيرها من الصلوات، كونِها عَقِيبَ النوم الَّذي فيه راحةٌ للبدنِ، وكذلك إذا كان فيها بُعدُ المَمْشى تكونُ أعظمَ أجرًا
كل معروف - إغاثةُ الملهوفِ - الكلمةُ الطيِّبةُ - قراءةُ القرآن - نوافلُ العبادات البدنيَّةِ - أنَّ الإمساكَ عن الشرِّ واجتنابَ المحرَّماتِ - أعمالَ الخير إذا حسُنَتِ النِّياتُ فيها = صدقةٌ
تصلي مع الجماعة في المسجد(أعتدت الذَّهابَ إلى المساجدِ) = يُعِدُّ لك الله منزلَ مِن الجنَّةِ كلَّما ذهَبت إلى المسجد، فيكونُ ذهابُك سببًا في إعدادِ منزلِ لك في الجنَّةِ
قولك بعد الرفع من الركوع" ربَّنا ولك الحمَدُ، حَمْدًا كثيرًا طيِّبًا مُبارَكًا فيه " = يملأ الله ميزانك بالحسنات